قصة روعة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصة روعة
كان هناك طفل صغير يحب أن يأتي ويلعب حول هذه اليومية. و كان هناك طفل صغير يلعب حول هذه الشجرة كل يوم .. كان يتسلق إلى أعلى الشجرة ويأكل من التفاح، واستغرق قيلولة تحت ظل ... كان يتسلق أغصان الشجرة ويأكل من ثمارها ... ثم يغفو قليلا لينام في ظلها ... كان يحب الشجرة وكانت الشجرة تحب أن تلعب معه. كان يحب الشجرة وكانت الشجرة تحب أن تلعب معه. .. مر الزمن ... وكان الصبي الصغير كبروا، مر الزمن ... وكبر الطفل ... وأصبح لا يلعب حول هذه الشجرة كل يوم. وأصبح لا يلعب حول الشجرة كل يوم ... في يوم من الأيام، و وجاء الصبي إلى الشجرة وكان حزينا ! في يوم من الأيام ... رجع الصبي وكان حزينا : تعال والعب معي، فقالت له الشجرة. فقالت له الشجرة: تعال والعب معي .. 'أنا لا أشعر يعد طفلا، أنا لا ألعب حول الأشجار أي أكثر ' أجاب الصبي. فأجابها الولد: لم أعد صغيرا لألعب حولك ... "أريد اللعب. أنا بحاجة إلى المال لشرائها. أنا أريد بعض اللعب وأحتاج بعض النقود لشرائها ... 'عذرا، ولكن ليس لدي المال ... فأجابته الشجرة:! أنا لا يوجد معي نقود ولكن يمكنك أن تأخذ كل التفاح بلدي و بيعها. لذا، سيكون لديك المال. ولكن يمكنك أن تأخذ كل التفاح الذي لدي لتبيعه ثم تحصل على النقود التي تريدها ... الولد كان سعيدا للغاية. الولد كان سعيدا للغاية ... أمسك كل ثمار التفاح على الشجرة وغادر سعيدا. فتسلق الشجرة وجمع كل ثمار التفاح التي عليها وغادر سعيدا ... لم يعد الولد عاد بعد أن التقطت التفاح. لم يعد الولد بعدها ... فأصبحت الشجرة حزينة. فأصبحت الشجرة حزينة ... وذات يوم، و الولد ولكنه أصبح رجلا عاد وذات يوم عاد الولد ولكنه أصبح رجلا ...! قال والشجرة في منتهى السعادة: تعال والعب معي 'الشجرة. كانت الشجرة في منتهى السعادة لعودته وقالت له: تعال والعب معي. .. "ليس لدي وقت للعب. لدي للعمل من أجل عائلتي. ولكنه أجابها: لا يوجد وقت لدي للعب .. فقد أصبحت رجلا مسئولا عن عائلة ... ونحتاج لبيت ليكون مأوى ونحتاج لبيت يأوينا ... هل يمكنك مساعدتي؟ يمكنك هل مساعدتي؟ " آسف "، آسفة! ليس لدي أي منزل. ولكن يمكنك أن تأخذ جميع أغصاني لتبني بها بيتا لك. فأنا ليس عندي بيت ولكن يمكنك أن تأخذ جميع أغصاني لتبني بها بيتا لك ... فأخذ الرجل كل الأفرع من الشجرة وغادر سعيدا. فأخذ الرجل كل الأغصان وغادر وهو سعيد ... كانت الشجرة مسرورة لرؤيته سعيدا ... لكن الرجل لم يعد إليها. كانت الشجرة مسرورة لرؤيته سعيدا ... لكن الرجل لم يعد إليها ... فأصبحت الشجرة حزينة مرة أخرى. فأصبحت الشجرة وحيدة و حزينة مرة أخرى ... وفي يوم حار جدا، وفي يوم حار من ايام الصيف ... عاد الرجل .. وكانت الشجرة في منتهى السعادة. عاد الرجل .. وكانت الشجرة في منتهى السعادة .. : تعال والعب معي! ' فقالت له الشجرة: . فقالت له الشجرة: تعال والعب معي ... 'أنا على الحصول على القديم. . أريد أن أذهب الإبحار للاسترخاء نفسي فقال لها الرجل لقد تقدمت في السن .. وأريد أن أبحر لأي مكان لأرتاح ... '؟ هل يمكنك إعطائي مركبا' 'قال الرجل'. فقال لها الرجل: هل يمكنك إعطائي مركبا .. فأجابته: خذ جذعي لبناء مركبك ... و بعدها يمكنك أن تبحر به بعيدا ... وتكون سعيدا. فأجابته: خذ جذعي لبناء مركب ... وبعدها يمكنك أن تبحر به بعيدا ... وتكون سعيدا ... فقطع الرجل الشجرة الجذع وصنع مركبا. فقطع الرجل جذع الشجرة وصنع مركبا! فسافر مبحرا ولم يحضر لفترة طويلة. فسافر مبحرا ولم يعد لمدة طويلة .. أخيرا عاد الرجل بعد غياب طويل. أخيرا عاد الرجل بعد غياب طويل. ...... 'عذرا، يا فتى. ولكن ليس لدي أي شيء لأعطيه لك. ولكن الشجرة قالت له: آسفة يا بني ... لم يعد عندي أي شئ أعطيه لك .. لا مزيد من التفاح بالنسبة لك ... وقالت له الشجرة:. وقالت له: لا يوجد تفاح ... "لا توجد مشكلة، وأنا لم يكن لديك أي أسنان لدغة "أجاب الرجل. قال لها: لا عليك لم يعد عندي أي أسنان لأقضمها بها ... لم يعد عندي جذع لتتسلقه على ' لم يعد عندي جذع لتتسلقه .. 'أنا القديمة جدا لذلك الآن' قال الرجل. فأجابها الرجل لقد أصبحت عجوزا ولا أستطيع القيام بذلك! "أنا حقا لا يمكن أن أعطيه لك ... قالت: أنا فعلا لا يوجد لدي ما أعطيه لك ... و ، 'إلا شيئا واليسار هو لدي جذور ميتة أجابته وهي الدموع. قالت وهي تبكي .. كل ما تبقى لدي جذور ميتة ... 'أنا لا أحتاجه الآن هو مكان لأستريح فيه. فأجابها: كل ما أحتاجه الآن هو مكان لأستريح فيه .. فأنا متعب بعد 'أجاب الرجل. كل هذه السنوات فأنا متعب بعد كل هذه السنين ... "جيد! فأجابته: جذور الشجرة العجوز هي أنسب مكان لك للراحة، فأجابته: جذور الشجرة العجوز هي أنسب مكان لك للراحة ... تعال ... تعال واجلس معي لتستريح ... تعال تعال واجلس معي لتستريح ... 'الرجل جلست إليها وكانت الشجرة سعيدة به والدموع تملأ ابتسامتها ... جلس الرجل إليها .. كانت الشجرة سعيدة .. تبسمت والدموع تملأ عينيها ... هل تعرف من هي هذه الشجرة؟ إنها والديك! هل تعرف من هي هذه الشجرة؟ إنها أبويك! ----------------------------------- 'أحب والديك' 'أحب والديك' اإذا كنت تحب والديك أبعث هذه الرسالة إلى كل من تحب
المهندسة 87- عدد المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 19/04/2014
العمر : 37
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد مايو 10, 2020 5:42 am من طرف elbik
» جهاز عمل القطيفة علي جميع الاسطح
الأحد يوليو 09, 2017 11:20 am من طرف نجلاء229
» قصة روعة
الخميس يونيو 01, 2017 7:57 am من طرف elbik
» فوتوشوب من تصميمي
الخميس يونيو 01, 2017 7:45 am من طرف elbik
» فوتوشوب من تصميمي
الخميس يونيو 01, 2017 7:33 am من طرف elbik
» رقم صيانة كريازى 01273604050 توكيل كريازى 01273604050
الإثنين أكتوبر 31, 2016 5:03 pm من طرف نور الهدى
» ارقام مراكز صيانة كريازى بالدقهلية 01273604050 ارقام مراكز صيانة كريازى بالقليوبية 0127360
الثلاثاء أكتوبر 18, 2016 5:34 pm من طرف نور الهدى
» خصائص شهر شعبان
الثلاثاء مايو 10, 2016 11:25 pm من طرف حسين السيد
» ما الذي بينك وبين الله
السبت أبريل 30, 2016 8:49 am من طرف elbik